pantherads
اعلانات
بحـث
اعلانات
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 32 بتاريخ السبت 04 أغسطس 2012, 8:13 pm
المواضيع الأكثر شعبية
اعلانات
"التماسيح" رواية جديدة للمصري يوسف رخا عن دار الساقي بلبنان
صفحة 1 من اصل 1 • شاطر •
"التماسيح" رواية جديدة للمصري يوسف رخا عن دار الساقي بلبنان
"التماسيح" رواية جديدة للمصري يوسف رخا عن دار الساقي بلبنان

عن
دار الساقي بلبنان صدر حديثاً رواية جديدة للكاتب المصري يوسف رخا وهو
الذي لم يتخل كعادته عن خلط الشعر بالنثر والخطابات الأدبية المختلفة
والاقتباسات في نص واحد، مما يجعله نموذجا معجونا «بالجنون الأدبي». حسبما
قيل عنه وهو الذي يفضح هذه المرة في كتابه بعضا من الأحداث والتجارب
الحقيقية.

عن
دار الساقي بلبنان صدر حديثاً رواية جديدة للكاتب المصري يوسف رخا وهو
الذي لم يتخل كعادته عن خلط الشعر بالنثر والخطابات الأدبية المختلفة
والاقتباسات في نص واحد، مما يجعله نموذجا معجونا «بالجنون الأدبي». حسبما
قيل عنه وهو الذي يفضح هذه المرة في كتابه بعضا من الأحداث والتجارب
الحقيقية.
ويتحدث رخا في روايته عن
ثورة مصر 2011 حيث يتذكّر أحد ثلاثة شعراء مغمورين من «جيل التسعينات»
المصري الجماعة الأدبية التي جمعته ورفيقيه سنة 1997. وللمرّة الأولى ينتبه
إلى أن لحظة تأسيس «جماعة التماسيح للشعر المصري السرّي» كانت أيضاً لحظة
انتحار رمز من رموز «جيل السبعينات» من المثقّفين الذين حمل جيله إرثهم وهي
المناضلة رضوى عادل. من هنا، يبدأ الراوي في التساؤل عمّا يربط الحدثين،
مسترجعاً السنوات الأربع التي مارس التماسيح فيها نشاطهم بكلّ ما فيها:
الجنس والمخدرات والتمرّد... هل يمكن أن يكون تأسيس الجماعة الأدبية
وانتحار المناضلة هو ما أدّى - خلال خمسة عشر عاماً - إلى ثورة حيث يقول في
روايته أنها " ثورة انتظرناها ونحن لا نعرف أننا ننتظرها، وحين جاءت مارقة
كقطار أخير تركتنا مشدوهين على رصيف المحطة"
ثورة مصر 2011 حيث يتذكّر أحد ثلاثة شعراء مغمورين من «جيل التسعينات»
المصري الجماعة الأدبية التي جمعته ورفيقيه سنة 1997. وللمرّة الأولى ينتبه
إلى أن لحظة تأسيس «جماعة التماسيح للشعر المصري السرّي» كانت أيضاً لحظة
انتحار رمز من رموز «جيل السبعينات» من المثقّفين الذين حمل جيله إرثهم وهي
المناضلة رضوى عادل. من هنا، يبدأ الراوي في التساؤل عمّا يربط الحدثين،
مسترجعاً السنوات الأربع التي مارس التماسيح فيها نشاطهم بكلّ ما فيها:
الجنس والمخدرات والتمرّد... هل يمكن أن يكون تأسيس الجماعة الأدبية
وانتحار المناضلة هو ما أدّى - خلال خمسة عشر عاماً - إلى ثورة حيث يقول في
روايته أنها " ثورة انتظرناها ونحن لا نعرف أننا ننتظرها، وحين جاءت مارقة
كقطار أخير تركتنا مشدوهين على رصيف المحطة"
ويوسف رخاكاتب
وصحافي مصري. يعمل في الصحافة الثقافية باللغة الإنجليزية منذ 1998صدرت له
رواية "كتاب الطغرى"، وديوان "يظهر ملاك"، ومجموعة قصصية "أزهار الشمس".
وصحافي مصري. يعمل في الصحافة الثقافية باللغة الإنجليزية منذ 1998صدرت له
رواية "كتاب الطغرى"، وديوان "يظهر ملاك"، ومجموعة قصصية "أزهار الشمس".
شاعر- Admin
- عدد المساهمات : 859
نقاط : 2302
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/07/2012
العمر : 33
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» ليـــــــــــــــــــه كـــــــل النـــاس ظلمــــــــــانى
» أشهد يا بيتنا و سجل دمعتى
» كلوي كارداشيان تجلس على حضن سايمون كويل:"هل انتَ متحمس؟"
» يـا دوحة المجد من فهرٍ ومن مضر
» ﻓـﻲ ﺍﻟـﺤُــﺐ ، ﻳُـﻠــﻐـﻰ ﺍﻟـﻤـﻨـﻄـﻖ
» كلمات اغنية امال ماهر "رايح بيا فين " 2012
» « حبر العيون » راشد الماجد
» الطيور المهاجرة.